وهو نتاج مجموعة من الحالات التي تؤثر على القدرة على إصدار الأصوات الكلامية نتيجة تعرض الجهاز العصبي لإصابات تضعف تنسيق عمل العضلات المشاركة في الحديث والتحكم بها. وهنا يأتي دور أخصائيو أمراض النطق واللغة لتحسين وضوح الكلام، وقوته، ودرجة تنسيقه لدى هؤلاء الأشخاص والعمل على التحكم بالعضلات المشاركة في عملية التكلم.